مدينة فيليبستاد تواجه تحديات اقتصادية كبيرة وتعاني من معدل فقر عالٍ بالنسبة للسكان. أكثر من ثلث السكان يعيشون في الفقر، والثلث الأخر يعتبرون محدودي الدخل. البعض من متوسطي الدخل (بمعدل دخل 23 ألف كرون)، ويتبقى الثلث الأخير هم من متوسطي الدخل.
العديد من العائلات في المدينة يواجهون صعوبات كبيرة نظرًا لزيادة تكاليف المعيشة التي تفوق الإيرادات. يعيش البالغون بنسبة تفوق 23٪ على المساعدات الاجتماعية، وجزء آخر يعيشون على تعويضات صناديق البطالة، مما يجعل المدينة تواجه صعوبات اقتصادية كبيرة.
تلك التحديات تؤثر على السلوك الشرائي للسكان حيث يتم اتخاذ قرارات صعبة للتعامل مع المصاريف وتقديم الأولويات للحاجات الأساسية. الناس يجدون أنفسهم يتجنبون شراء السلع الفاخرة للحفاظ على ميزانياتهم الشخصية.
على الرغم من التحديات، يحاول سكان فيليبستاد الاحتفاظ بالإيجابيات في المدينة، مثل المناظر الطبيعية الجميلة والتكلفة المنخفضة للسكن. ومع ذلك، فإن الحاجة للدعم والمساعدة لا تزال ملحة للغاية في هذه الظروف الصعبة. البعض من الشباب يسعى للانتقال إلى مدن أخرى بحثًا عن فرص حياة وعمل أفضل.