سلوان موميكا، اللاجئ العراقي في السويد، يواجه الآن مصيرًا مجهولًا بعد اتهامه بتدنيس المصحف الشريف في السويد. زعم موميكا أن السلطات السويدية ستسفره إلى العراق بعد سحب إقامته.
وفي حال عودته إلى بلده الأصلي، تهدد حياته، حسبما ذكرت الصحفية العراقية قدس السامرائي. موميكا أكد في فيديو أنه مُقرر أن تكون طيارته إلى بغداد الدولي، حيث من المحتمل أن يواجه مقتدى الصدر ورئيس الوزراء ورئيس مجلس القضاء الأعلى.
تحوم التكهنات حول مصيره في ظل اتهامات تدنيس القرآن الكريم، وسط توتر وغموض حول ما سيحدث له في الأيام القادمة.